أكد رئيس مجلس الأعيان الأردني فيصل الفايز لـ«عكاظ» أن مواقف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تجاه الأردن ليست مستغربة، فهو حريص على أمن الأردن واستقراره، وتقديم العون والمساعدة له لتمكينه من تجاوز أي تحديات اقتصادية، وذلك بحكم الأخوة والمحبة العميقة التي تربطه بشقيقه الملك عبدالله الثاني، والعلاقات المتينة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وهي علاقات قائمة على الأخوة والاحترام المتبادل ووحدة المصير والهدف.
وقال الفايز: «نحن في الأردن نعتز بالمستوى الرفيع الذي وصلت إليه علاقاتنا الأخوية، هذه العلاقات التاريخية المتجذرة، التي يحرص قادة البلدين على تطويرها، والبناء عليها باستمرار».
ونوه رئيس مجلس الأعيان الأردني، بأن العلاقات الأردنية - السعودية، علاقات راسخة ومتينة تنطلق من ثوابت وإستراتيجيات تعزز مفهوم الأمن المشترك، وتقوم على أسس ثابتة من الاحترام المتبادل، وتعززت عبر العقود الماضية، لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.
وأضاف: «إننا في الأردن قيادة وشعبا، نؤمن بأن أمن السعودية ودول الخليج العربي واستقرارها، هو جزء من أمننا الوطني، وثوابتنا الراسخة، ومن هذه الرؤية، يرفض الأردن تحت أي ذريعة، تدخل أي دولة في شؤون المملكة العربية السعودية، وشؤون دول الخليج عموما».
وأكد الفايز أهمية بناء شراكة إستراتيجية اقتصادية طويلة المدى، وفق أسس واضحة وثابتة، بين الأردن ودول الخليج العربي، انطلاقا من خصوصية العلاقات الثنائية التي تجمع بينهم، مضيفاً «الظروف الصعبة التي تمر بها أمتنا العربية، والتحديات التي تواجهها، تحتاج منا في الأردن ودول الخليج العربي إلى توحيد جهودنا المشتركة لمواجهتها، والتصدي لأي محاولة للعبث بأمننا واستقرارنا من قبل أية جهة كانت».
وقال الفايز: «نحن في الأردن نعتز بالمستوى الرفيع الذي وصلت إليه علاقاتنا الأخوية، هذه العلاقات التاريخية المتجذرة، التي يحرص قادة البلدين على تطويرها، والبناء عليها باستمرار».
ونوه رئيس مجلس الأعيان الأردني، بأن العلاقات الأردنية - السعودية، علاقات راسخة ومتينة تنطلق من ثوابت وإستراتيجيات تعزز مفهوم الأمن المشترك، وتقوم على أسس ثابتة من الاحترام المتبادل، وتعززت عبر العقود الماضية، لما فيه مصلحة البلدين والشعبين الشقيقين.
وأضاف: «إننا في الأردن قيادة وشعبا، نؤمن بأن أمن السعودية ودول الخليج العربي واستقرارها، هو جزء من أمننا الوطني، وثوابتنا الراسخة، ومن هذه الرؤية، يرفض الأردن تحت أي ذريعة، تدخل أي دولة في شؤون المملكة العربية السعودية، وشؤون دول الخليج عموما».
وأكد الفايز أهمية بناء شراكة إستراتيجية اقتصادية طويلة المدى، وفق أسس واضحة وثابتة، بين الأردن ودول الخليج العربي، انطلاقا من خصوصية العلاقات الثنائية التي تجمع بينهم، مضيفاً «الظروف الصعبة التي تمر بها أمتنا العربية، والتحديات التي تواجهها، تحتاج منا في الأردن ودول الخليج العربي إلى توحيد جهودنا المشتركة لمواجهتها، والتصدي لأي محاولة للعبث بأمننا واستقرارنا من قبل أية جهة كانت».